يوجد المتحف في موقع ممتاز، على تل شديد الانحدار يطل على المدينة. كان في الأصل موطنًا لتاجر فينيسي سابق، وأصبح فيما بعد مسكنًا لأوسو كوكا، ثم تحول عام 1947 الي متحف تاريخي.
يحتوي المتحف على قطع أثرية ذات أهمية ثقافية وتاريخية. تشمل المعروضات غرف ضيوف مزخرفة، وطابقًا سفليًا به معرض آثار صغير يضم لوحة ديفيد، وقطع أثرية من العصر البيزنطي، العصر العثماني، وصولاً إلى نظام إنفر هوجا القمعي. ستجد أيضًا في الحديقة قبرًا رومانيًا وبئرًا من حجر البندقية.