كما هو معروف محليًا ، هي أعلى نقطة في المدينة ، حيث ترتفع 70 مترًا فوق الطريق الوطني. لرؤية كوزوم بابا ، سيتعين عليك صعود 240 درجًا من الدرج المتعرج. بمجرد وصولك إلى الشرفة الكبيرة المطلة على المدينة وساحلها ، نعدك بأنك لن تندم على المجهود البدني الشاق

هو نصب تذكاري في Vlorë ، مكرس لإعلان الاستقلال الألباني. يقع في ساحة العلم ، بالقرب من المبنى حيث عملت الحكومة الألبانية الأولى في عام 1913. في وسط النصب التذكاري يوجد تمثال إسماعيل تشمالي ، زعيم الحركة الوطنية الألبانية ومؤسس ألبانيا المستقلة.

جزء من مجمع يضم اكبر ثلاثة متاحف ، يقع متحف فلورا الإثنوغرافي بجوار متحف التاريخ في المدينة. نظرًا لقيمته المعمارية والثقافية ، تم إعلان المبنى الجميل الذي يستضيف المتحف معلمًا ثقافيًا في عام 1963. وبعد عقدين ، في عام 1982 ، تم إنشاء المتحف هناك منذ ما يقرب من 4 عقود ، يحتوي المتحف في الوقت الحاضر على كل ما تحتاج لمعرفته حول سبل عيش وأسلوب حياة سكان فلورا. المنتجات الإثنوغرافية التي يستخدمها السكان المحليون في فترات زمنية مختلفة ، وأدوات الملابس التقليدية القيمة والأدوات اليومية توضح تطور نمط الحياة على الساحل الأيوني.

خليج جيبا ، أو المعروف باسم “شاطئ جيبي” ، محصور في فونو وإيلياس ، وهما قريتان صغيرتان ليستا بعيدين عن شاطئ ذيرمي الشهير. هذا المكان هو قيمة لأولئك الذين يحبون البحر والجمال الطبيعي. يتكون الخليج من السيول الصلبة لجدول يحمل نفس الاسم وله جمال مذهل كما يقع كانيون جيبيا علي بعد عدة مئات من الأمتار بداخله. توفر لك طبيعتها: الصخور الحجرية البيضاء والمياه الزرقاء والسحب البيضاء والكهوف المظللة المريحة ، مما يجعلها واحدة من أنظف الشواطئ في البلاد. يبدو شاطئ Gjipe وكأنه جزيرة خيالية وحيدة حيث يسود السلام.

هي قلعة في قرية كانين بالقرب من فلورا ، في جنوب غرب ألبانيا.

وقد تم بناء القلعة في موقع مستوطنة من أقدم المستوطنات في فلورا . يُعتقد أن القلعة أقيمت في القرن الثالث قبل الميلاد.

وهي الحديقة البحرية الوحيدة في ألبانيا ، خاصة في أشهر الصيف الحارة. تمتد شبه الجزيرة عبر خليج فلورا ، على شكل إصبع يشير إلى المناظر الطبيعية الخلابة التي تحيط بها المياه الفيروزية. محمية طبيعية مذهلة ، هذه المنطقة بأكملها الآن مشهورة عالميًا بالخلجان البكر الحميمة المنتشرة في جميع أنحاءها وطبيعتها المزدهرة

وايضا بالكهوف المملوءه بالمياه بداخها اكبرهم هو كهف الحاج علي وكذلك كهف جراما حيث وجد به نقوش تعود لفترات القراصنة الذين اختبئوا بداخلها

هي جزيرة ألبانية غير مأهولة في البحر الأبيض المتوسط. أكبر جزر ألبانيا ، وهي منطقة حظر عسكري محددة ؛ تقع في موقع مهم استراتيجيًا بين مضيق أوترانتو ومصب خليج Vlorë ، مما يشير إلى الحدود بين البحر الأدرياتيكي والبحر الأيوني.

في عام 2010 ، تم تحديد (6725.9 فدانًا) من المنطقة البحرية المحيطة بالجزيرة كمنتزه كارابورون-سازان البحري ، وفي الطقس الصافي ، يمكن رؤية سازان أحيانًا من ساحل سالينتو بإيطاليا إلى الغرب.

تعتبر بحيرة نارتا ، الواقعة بالقرب من فلورا ، ثاني أكبر بحيرة في البلاد. على بعد 20 دقيقة فقط من المدينة ، تشتهر هذه الحديقة بثراء وتنوع نباتاتها وحيواناتها. يزور العديد من الزوار من جميع أنحاء العالم البحيرة من أجل رؤية طيور النحام والكثبان البحرية في نارتا

اما الدير هو كنيسة بيزنطية من العصور الوسطى في جزيرة زفيرنيك داخل بحيرة نارتا

كانت مدينة أمانتيا الإليرية مدينة قديمة ومستوطنة أمانتس الرئيسية، وتقع في جنوب إليريا في العصور القديمة الكلاسيكية. في الوقت الحاضر هي واحدة من أكبر المتنزهات الأثرية في البلاد وشهادة على التاريخ القديم الغني للساحل الأيوني. ما يجعل هذه الحديقة الخاصة فريدة من نوعها هو مظهرها الذي لم يتم اكتشافه بالكامل.

احتلت أمانتيا موقعًا دفاعيًا مهمًا فوق وادي نهر أوس/فجوسي إلى الشرق، وعلى الطريق المؤدي إلى الساحل وخليج أولون. في الموقع الأثري في بلوشي، تم العثور أيضًا على معبد مخصص لأفروديت ومسرح وملعب

محاطة بالتلال وبعيدة عن الهندسة المعمارية أو اللوحات الإعلانية المعاصرة، تعيدك بالزمن إلى العصور القديمة

تقع المدينة على طول الساحل الجنوبي الغربي لفلورا، بالقرب من شبه جزيرة كارابورون. تكشف البقايا الأثرية أن المقاطعة واحدة من أهم المستوطنات الجنوبية المتطورة للغاية. في الواقع، في أوريك القديمة، أعد سيزار هجماته ضد أولئك الذين لا يطيعون المدن الإيطالية الجنوبية. لسوء الحظ، خلال الفترة الشيوعية في ألبانيا، كانت الحفريات الأثرية في أوريكوم محدودة. في ذلك الوقت، كانت المنطقة تعمل فقط كقاعدة عسكرية. في الواقع، حدث إنشاء حديقة أوريكوم الأثرية، داخل قاعدة باشاليمان العسكرية، قبل بضع سنوات فقط. تتضمن الحديقة آثارًا جميلة بشكل خاص لمسرح قديم على الطراز الروماني.

يمكنك الاستمتاع بالمياه البلورية في شاطئ أوريكوم الشهير